لا لن يقدر إبليس

لا لن يقدر إبليس ( ليقل الضعيف بطل أنا بالرب ) { يوئيل 10:3 ) . لن يحرمك من سعادتك . لن ينال من سلامك. لماذا ؟ لأن قوته قد تحطمت تماما فى الصليب .. هناك سحقه السيد المسيح وأباده وتلك هى كلمات الكتاب المقدس . {أباد بالموت ذاك الذى له سلطان الموت أى أبليس}.(عبرانيين14:2) . إن الخطيه لم تعد لها قدره أن تفصلك عن أبوك الذى يحبك من أجل هذا تستطيع الأن أن تأتى إليه لكى ما تتخلص من خطاياك إنه قد مات بدلا منك ...أحتمل عار الصليب وأخذ كل عقوبات خطاياك الحقيه الكيده. إن دمه الثمين له القدره الغير محدوده على المغفره . إن الخطيه فقدت قوتها ولم يعد لإبليس شئ يشتكى به عليك ..حقا لم يكون العقاب سهلا بل كان الموت. موت الصليب . مات مصلوبا بعد ان قاسى من الألام ..إن الصليب هو موت اللعنه. ( ملعون من علق على خشبه ) { تثنيه 23:21 } . إنه مات بتلك الطريقه لينزع لعنتك . لعنتك أنت .. ( صار لعنه لأجلنا ){ غلاطيه 13:3}. إنه يحبك وستبقى دائما اثار المسامير الحاده والحربة باقيه إلى الأبداعظم دليل وشاهد على أروع محبه ................. إنه يناديك ليحملك على منكبيه فهل تسمع له ؟ إنه يحبك ...

Faith and Righteousness

Today's Scripture “Abraham believed God, and it was accounted to him for righteousness” (Galatians 3:6). Today's Word from Joel and Victoria So many people today are looking for ways to be righteous or to be in “right standing” with God. The Bible simply says that when we believe God, that’s righteousness. The proof, or evidence, of our faith in Him is found in our actions. The Bible says that faith without works is dead. That means, when we really believe something, our actions will support what we believe. Because Abraham believed God, he obeyed His word and left his father’s land even when he didn’t even know where he was going. In the same way, when we believe God, we have to leave some things behind in order to embrace the new life He has in store. As you let go of the old and, by faith, embrace God’s promises, know that He is leading you down paths of righteousness for His Name’s sake! Keep believing, keep stepping out, knowing that your best days are ahead of you. As you follow His leading, you’ll walk in righteousness and live the abundant life He has in store for you. A Prayer for Today Father in heaven, today I choose to accept and believe Your Word by faith. Thank You for making me righteous and help me to follow You all the days of my life. In Jesus’ Name. Amen.

اكتب مخاوفك

عندما تكتب مخاوفك فأنت تخرج مابداخلك علي الورق ، هذا بالطبع ليس حلا و انما خطوه لمساعدتك في تقليل حدة التوتر فلكل مرحله مخاوفها فمثلا الخوف من الماضي الذي يجعلنا قلقين من اخطاء ارتكبناها في حق انفسنا و حق الاخرين و تأثيرها علي الحاضر و المستقبل ، و الخوف من الحاضر .. ماذا سيحدث اليوم ؟ ...و الخوف من المستقبل .ماذا يخبئ لي الغد؟ ........ وسلسله لا تنتهي من الخاوف ، عزيزي القارئ ليس الهدف ان ازيد من مخاوفك و الاستسلام للقلق ولكني اريد اقول لك عندما تحيط بك المخاوف ارفع عينك الي الربو اطلب منه العون لانه يستطيع ازالة مخاوفك من جذورها
ليست هناك أي مشاركات.
ليست هناك أي مشاركات.

الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل إجمعها وإبن بها سلماً تصعد به نحو النجاح

***

لا تقارن نفسك بالأخرين

المقارنه بالغير تضعك في موقف ضعف امام نفسك والاخرين .لانك تنظر عادة لنقاط القوه و الجمال في الشخص الاخر ثم تقارنها بالنقاط السلبيه الموجوده فيك . قد تصاب بالاحباط و عدم الرضي عن نفسك ثم تدخل في دائرة التذمر. بذلك تنسي ان بداخلك نقاط قوه و جمال ينظر اليها الاخرين صديقي لكل منا جمال ، قوه و ايجابيه لا يوجد شخص كله ايجابيات او كله سلبيات وايضا لا يوجد شخص كله مميزات او كله عيوب لكل منا عيوبه و مميزاته فأنظر الي مميزاتك و امتلئ قوه و شكر لله ثم ابدأ في معالجة سلبياتك

عندما




*عنـدمـا أفـتـح عـيـنـي يـومــاً عـلــى واقـــع لا أريـــده
* عـنـدمـا أتـمـنـى أن يـعــود زمـــان جـمـيـل أنـتـهــى !
* عنـدمـا أتـذكـر إنـسـان عـزيـز رحـــل بـــلا عـــودة ..
* عـنـدمــا أكـتـشــف لا أحــــد حــولــي ســـــواي ..
* عنـدمـا أقــف أمــام الـمـرآة فــلا أتـعـرف عـلـى نـفـسـي
* عنـدمـا أنــادي بـصـوت مـرتـفـع ولا يـصــل صـوتــي ..
* عنـدمـا أشـعـر بالظـلـم و أعـجـز عــن نـصــر نـفـسـي ..
* عندمـا أبـدأ أتنـازل عـن أشيـاء أحتـاج إليـهـا بـإسـم الـحـب
* عندمـا أضطـر إلــى تغيـيـر بـعـض مـبـادئ لتسـايـر حيـاتـي
* عنـدمـا أضـطـر يـومـاً إلــى القـيـام بــدور لا يناسـبـنـي ..
* عندما أضع أجمل مالدي تحت قدماي كي أرتفع عاليـاً و أصـل إلـى القمـة
* عـنـدمـا أصـافــح بـحــرارة يـــداً أدرك مـــدى تلـوثـهـا
* عندما أنحني لذل العاصفة كي لا تقتلعني من مكاني الذي أحرص على بقائي فيه
* عندما أشعر بأن هنـاك أنـاس فرضـت علـي الحيـاة وجودهـم معـي ..
* عندما أغمـض عينـي علـى حلـم جميـل و أستيقـظ علـى وهـم مؤلـم
* عنـدمـا أرى الأشـيـاء حـولـي تـتـلـوث و تـتـألـم بـصـمـت
* عندمـا يداخلنـي إحسـاس قلـق بأننـي تسببـت فـي ظلـم إنسـان مــا
* عندما أجد نفسي مع الوقت قد بدأت أتنازل عن أحلامي واحداً تلـو الآخـر ..
* عندمـا أضحـك بصـوت عـال كـي أخـفـض صــوت بكـائـي ..
* عندما أرتـدي قنـاع الفـرح كـي أخفـي ملامـح الحـزن عـن وجهـي
* عندمـا يداخلـنـي إحـسـاس بـأنـي سـبـب تعـاسـة إنـسـان مــا

يريدنا أن

الرب يسوع يريدنا أن نكون كاملين كلياً.
" وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا "(أش 5:53)
نعم يسوع يريد أن:
يخلصنا من خطايانا - شفاء روحي.
ويـمنـحـنـا الســــلام - شفاء داخلي.
ويشـــفـي أوجاعنا وأمراضنا - شفاء جسدي.
يسوع هو الوحيد الذي يستطيع أن يشفينا من ذكرياتنا عبر الشفاء الداخلي شرط أن:
- نقبل أن نتحرر من روابط الشيطان.
- نقبل أن نشفى من ذكرياتنا إذا أردنا أن نصبح كاملين.
- نقبل أن نبقى كاملين.
" يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْساً وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ." (عب 8:13).
لذلك فالزمان والمكان لا يعنيان له شيئاً.فهو قادر أن يعود إلى ماضينا ويشفينا حيثما جرحنا.
يتمتع البعض بالعيش في الماضي حيث يعايشون أوجاعاً قديمة وذكريات مؤلمة.
يسوع لا يقبل أن يساعد مثل هؤلاء الناس. ولكن إذا أردنا أن نكون كاملين ورغبنا بالفعل في الحصول على السلام الداخلي فهو قادر وأمين ليعطينا إياه.
" الَّذِي انْقَذَنَا مِنْ سُلْطَانِ الظُّلْمَةِ وَنَقَلَنَا الَى مَلَكُوتِ ابْنِ مَحَبَّتِهِ،الَّذِي لَنَا فِيهِ الْفِدَاءُ، بِدَمِهِ غُفْرَانُ الْخَطَايَا "(كو 1:13)
بالصلاة من أجل الشفاء الداخلي، نطلب من يسوع أن يعود إلى لحظات ماضينا، ويشفي كل جرح وألم ماحياً كل ذكرى أليمة.

إنها عملية بها يشرق يسوع بنوره الإلهي بكل الأماكن السحيقة بذاكرتنا حيث خـبَّـأ الشيطان ذكريات أليمة.
هذا لا يتضمن فقط الرجوع إلى الماضي والبحث في التفاصيل الدقيقة. وليس أن نرى كم من الأمور حتى الصغيرة منها والتافهة يمكننا أن نتذكر، بل إنها عملية تفريغ وإبعاد كل تلك الذكريات السخيفة خارج ذاكرتنا.


صلاة الشفاء الداخلي هي عملية نرى بها يسوع يمشي معنا خطوة خطوة عبر كل ثانية في حياتنا الماضية متذكرين أن يسوع كان هناك حتى في كل لحظة كآبة وأوقات عصيبة.


من المؤكد أن كل إختبار في حياتنا قد أثر بتشكيل شخصيتنا وتحديد أسلوب تصرفنا وردود أفعالنا التي نحن عليها اليوم.

نحن نتعامل مع الآخرين من خلال خبرتنا ومعرفتنا السابقة.

إن الشيطان يخطط لحفظ ملف خاص بكل نقاط ضعفنا وجراحاتنا وسقطاتنا ولحظات الإحراج في حياتنا ومخاوفنا لأنه الوحيد المستفيد والمعني بتذكيرنا بنقاط ضعفنا ويوهمنا أننا غير قادرين أن نحيا أصحاء.


" ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ ..كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ. " (يو 44:8).
الكل بحاجة إلى شفاء داخلي
البعض قد يكون من شيء بسيط
البعض قد يحتاج شفاء من جرح كبير.
كلنا مررنا بأوقات لم نُفهَم فيها بصورة جيدة
ربما لدينا صديق قد خذلنا.
أو لدينا شعور بالإحباط من شريك حياتنا.
أو قد يكون هناك، بالعودة إلى طفولتنا، معلم قد إنتقدنا بصورة مفرطة.
كل هذه الحالات قد تكون حالات بسيطة،
لكنها تركت في داخلنا جراحات وذكريات أليمة.

قد نحتاج إلى الشفاء الداخلي لنتحرر من خوف رافقنا منذ الطفولة
العديد من الشبان الذين يخافون من الماء، أو الكلاب،أو القطط، أو الأماكن المرتفعة، أو المغلقة كالمصعد وغيرها.
نحن نحاول أن نتغلب على مخاوفنا هذه بواسطة قدراتنا العقلية.لكنها تصبح قيوداً ثقيلة تسقطنا إلى الأسفل.
يسوع هو الوحيد الذي يستطيع تحطيم هذه القيود.
" لأَنَّ نِيرَ ثِقْلِهِ وَعَصَا كَتِفِهِ وَقَضِيبَ مُسَخِّرِهِ كَسَّرْتَهُنَّ كَمَا فِي يَوْمِ مِدْيَانَ." (أش3:9).
قد تكون بحاجة إلى شفاء داخلي من جراحات عميقة لكونك مفعول به
ربما


- ولدت بعائلة لم تكن مرغوباً أو محبوباً فيها،
- من جنس آخر وقد كنت تشعر بخيبة أمل من أهلك لأنكِ لم تكني الولد الذي أرادوه أو لم تكن البنت التـي خططوا لولادتها.
- نشأت بعائلة كانت بها مشاجرات وخلافات متواصلة.
- لديك أب أو أم يسكران.
- تمت مضايقتك لصغر حجمك أو شكلك أو عِرقِك أو فقرك.
- فقدت أحد والديك.أو إفترقت عنهم بسبب مرض ما، فشعرت بالوحدة والرفض.
- تكون من الأطفال الذين عانوا من مضايقات جنسية وترعرعوا مع الخوف والتهديد.


إن لم تشعر بأنك محبوبٌ،
فلن يكون بمقدورك أن تحب للآخرين.
بالطبع لن تتمكن من أن تحب نفسك.
هذا يؤثر بدوره حتى على علاقتك مع الله.
فتجد نفسك غير قادر أن تحبه كما ترغب، أو كما يجب.

قد تكون بحاجة إلى شفاء داخلي من جراحات عميقة لكونك فاعل
ربما قد إرتكبت جريمة أدخلتك دائرة الخجل.
أو قد جرحت صديق عمرك أو أهلك بصورة فظيعة، وتوفوا بعد ذلك، فأنت تشعر الآن انه لا توجد طريقة تستطيع أن تعوضهم بها.
البعض كانت حياته ممتلئة بالخطيئة والإنحلال وقلة الأخلاق.

أنت تعلم أن الله قد سامحك على خطاياك الماضية.
لكنك لا تزال غير قادر على مسامحة ذاتك على تلك الخطايا.
ولذلك لا تستطيع التغلب على ذكرياتك الأليمة من الشعور بالذنب، والحكم على الذات.
" لَنْ أَذْكُرَ خَطَايَاهُمْ وَتَعَدِّيَاتِهِمْ فِي مَا بَعْدُ "(عب17:10)
الأحمق يحرق سريره بسبب وجود برغوث واحد فيه
حكمة مغربية" إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ" (1يو 9:1)


قد تكون بحاجة إلى شفاء داخلي بسبب حالة أو وضع ما وجدت فيه
- هل مر عليك حادث فظيع؟
- ربما عانيت من أزمة عقلية وخضعت لعلاج بالصدمات الكهربائية؟
- هل لديك جرح عميق نتيجة حزن شديد؟
- هل تعذبت كثيراً نتيجة فقدانك لشخص عزيز عليك أو إفتراقك عن شريك حياتك أو حبيب العمر؟
- هل مررت بتجربة مخيفة وما زالت المخاوف توقظك ليلاً مع أحلام مزعجة.
- هل سرقت أو إستوليت على أموال أو أملاك وطغى عليك الشعور باليأس وخيبة الأمل؟

مهما كانت التجربة التي مررت بها.
ومهما كان سبب الجرح الذي يؤلمك.

فإن يسوع يريد أن يضمّد جراحك ويشفي قلبك المنكسر.
"يَشْفِي الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ وَيَجْبُرُ كَسْرَهُمْ " (مز 3:147).
الرب يريد أن يملأ بمحبته الفراغ الذي في حياتك.
يسوع يريد أن يحررك من القيود ليجعلك بالفعل كاملاً.

" رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ لأَنَّهُ مَسَحَنِي لأُبَشِّرَ الْمَسَاكِينَ أَرْسَلَنِي لأَشْفِيَ الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ لأُنَادِيَ لِلْمَأْسُورِينَ بِالإِطْلاَقِ ولِلْعُمْيِ بِالْبَصَرِ وَأُرْسِلَ الْمُنْسَحِقِينَ فِي الْحُرِّيَّةِ"

(لو18:4).


" قَلْباً نَقِيّاً اخْلُقْ فِيَّ يَا اللهُ وَرُوحاً مُسْتَقِيماً جَدِّدْ فِي دَاخِلِي.لاَ تَطْرَحْنِي مِنْ قُدَّامِ وَجْهِكَ .. نَجِّنِي مِنَ الدِّمَاءِ يَا اللهُ "

(مز 51:12).


" ... وَلَكِنِّي أَفْعَلُ شَيْئاً وَاحِداً إِذْ أَنَا أَنْسَى مَا هُوَ وَرَاءُ وَأَمْتَدُّ إِلَى مَا هُوَ قُدَّامُ. أَسْعَى نَحْوَ الْغَرَضِ "

(فى13:3).


أطلب من يسوع أن يشفيك من ذكرياتك المؤلمة


لا تيـــــــأس اعرف قيمة نفسك
يسوع قادر ان يقيمك تمسك بالرجاء


لو قريت المقالة دى بتركيز هتلاقى فيها حق هيفرق معاك طول حياتك!!

ممكن يكون الواقع إنك ضعيف محتاس قـدام كومة المشاكل اللــى مستنياك، مش عارف تبدأ منين ولا إزاى!! وممكن واحد تانى يقول تجربتى اللى فاتت دايماً قدامى وحاسس انه مفيش فايده، أنا عايز أهرب من المشاكل بأى شكل بس مش نافع.. اصحابى، خلونا نحط اللى قاله ربنا فى حسابنا وساعتها هاتتغير حساباتنا، وهيتغير كلامنا وهيتحول إتجاه تفكيرنا من الإستسلام للهزيمة إلى التحدى ومقاومة الفشل.. خلونى أحط قدامكم وعد من وعود الرب العظيمة وهو «تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لأَنَّ قُوَّتِي فِي الضُّعْفِ تُكْمَلُ» لما بولس حط الوعد ده فى حساباته قال من كل قلبه فى 2كو12: 10 "لأَنِّي حِينَمَا أَنَا ضَعِيفٌ فَحِينَئِذٍ أَنَا قَوِيٌّ.".. ودى حسبه صح جداً، مش لبولس بس لكن لكل واحد بيصدق فى ربنا كمان. أيوه.. ممكن اقولها كده انا ضعيف قـــدام كل المشاكل دى ومعنديش قوة كفايه لكـن نعمه ربنا اللى مش محدوده بتقدم لى قوة ملهاش نهايه، والنتيجة أنى مش ضعيف لكن قوى. وقوة ربنا كافية لى عشان تدينى النجاح والنصرة.. رددالوعد ده ووعود زيها من الوعود الكثيرة اللى ماليه كتابنا المقدس العظيم، وواجه بالوعود دى الأفكار المُخيفة اللى بتحاربك.. فى كل صبح جديد اعمل كده .واشكر ربنا عشان كلامه وقول مع بولس "أنا قوى- وقول كمان بطل أنا، بطل أنا فى المسيح".. اصحابى.. اسمحوا لى احط قدامكم كلمات الرسول يوحنا كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الأَحْدَاثُ لأَنَّكُمْ أَقْوِيَاءُ، وَكَلِمَةُ اللهِ ثَابِتَةٌ فِيكُمْ، وَقَدْ غَلَبْتُمُ الشِّرِّيرَ..1يو2: 14 فين مصدر القوة هنا؟؟ هوفى ثبات كلمة الله فيّ.. انى اتمسك بوعــود ربنا اللـــى بتقدمها لـى الكلمة وأملأ ذهنى بيها وأقولها باستمرار، فتهرب أفكار الخوف والاحباط والتشتيت من جوايا.. ثقأن الله (يُعطى المعى قدرة) اش40: 29، وأنه سيحولك من الضعف الى القوة.. لذا أشجعك صديقى أنك تبتدى كل يوم جديد بتسبيح للرب الهك العظيم اللى عايز يجعل حياتك عظيمة وفى الارتفاع ومن مجد الى مجد... وأخيراًعايز أن أشجعك انك تقاوم جداً.. والكتاب نفسه بيقول: فِي الصَّبَاحِ ازْرَعْ زَرْعَكَ وَفِي الْمَسَاءِ لاَ تَرْخِ يَدَكَ لأَنَّهُ لاَ بُدَّ مِنْ ثَوَابٍ وَرَجَاؤُكَ لاَ يَخِيبُ أَرَأَيْتَ رَجُلاً مُجْتَهِداً فِي عَمَلِهِ؟ أَمَامَ الْمُلُوكِ يَقِفُ. لاَ يَقِفُ أَمَامَ الرَّعَاعِ! اَلْعَامِلُ بِيَدٍ رَخْوَةٍ يَفْتَقِرُ أَمَّا يَدُ الْمُجْتَهِدِينَ فَتُغْنِي يَدُ الْمُجْتَهِدِينَ تَسُودُ أَمَّا الرَّخْوَةُ فَتَكُونُ تَحْتَ الْجِزْيَةِ

معادلات روحية


توبة – صلاة = خدعة شيطانية
روحيات – محبة = صفر
روحيات + كبرياء = قيمة سالبة
النمو الروحي = نعمة + جهاد
وحدة الزواج المسيحي = المسيح + الزوج +الزوجة = 1

الحكمة = صوت الله × القلب المتواضع
المحبة = ما لا نهاية
التسليم = الذات ÷ الصليب
الإيمان = ثقة مطلقة × الله
الشبع = المسيح × القلب
عداوة الله = العالم × القلب
الكبرياء = الذات × القلب
التردد = محبة الله + محبة العالم
العطاء = ما أملك ÷ الجميع
السعادة = الحياة × المسيح
الفراغ = شيطان + شهوة
الخدمة = محبة + يد الله
الكهنوت = نعمة × نعمة
النقاوة = قلب – شهوة
الصلاة = قلب + إشتياق= إمتلاء
وهناك أيضاً معادلات عملية
النجاح = 99% إجتهاد + 1% ذكاء وقدرات خاصة
القراءة = متعة + فائدة + معرفة
السعادة = الرضا بالوضع الحالي + الطموح لتغيره للأفضل
الشهرة = حياة – خصوصية
الزواج = 2 سعداء أو = 2 تعساء ولا تساوى 1 سعيد + 1 تعيس
العمل الناجح= معرفة + إتقان

بركات العطاء

قيل عن شيخٍ إنه كان كثيرَ الرحمةِ، فحدث غلاءٌ عظيمٌ، ولكنه لم يتحول عن فعلِ الرحمةِ، حتى نفذَ كلُّ شيءٍ له، ولم يبقَ عنده سوى ثلاثِ خبزاتٍ، فحين أراد أن يأكلَ أحبَّ اللهُ امتحانه، وذلك بأن قرع سائلٌ بابَه، فقال لنفسِه: »جيدٌ لي أن أكونَ جائعاً، ولا أردَّ أخَ المسيحِ خائباً في هذا الغلاءِ العظيمِ«. فأخرجَ خبزتين له، وأبقى لنفسِه خبزةً واحدةً، وقام وصلى وجلس ليأكلَ، وإذا سائلٌ آخر قد قرع البابَ،فضايقته الأفكارُ من أجلِ الجوعِ الذي كان يكابده داخله، ولكنه قفز بشهامةٍ، وأخذ الخبزةَ وأعطاها للسائلِ قائلاً: »أنا أؤمن بالمسيحِ ربي، إني إذا أطعمتُ عبدَه في مثلِ هذا الوقتِ الصعبِ، فإنه يطعمني هو من خيراتِه التي لم ترها عينٌ، التي أعدَّها لصانعي إرادتِه. ورقد جائعاً، وبقيَ هكذا ثلاثةَ أيامٍ لم يذق شيئاً، وهو يشكرُ اللهَ، وبينما كان يصنع خدمته بالليلِ، جاءه صوتٌ من السماءِ يقول له : «لأجل أنك أكملتَ وصيتي، وغفلت عن نفسِكَ، وأطعمتَ أخاك الجوعان، لا يكونُ في أيامِك غلاءٌ على الأرضِ كلِّها«، فلما أشرقَ النورُ، وجد على البابِ جِمالاً محمَّلةً خيراتٍ كثيرةً، فمجَّد الله، وشكر الربَّ يسوعَ المسيحِ، ومن ذلك اليومِ عمَّ الرخاءُ الأرضَ كلَّها

جون رأفت


ممكن أكون غلطت إمبارح وبقت كل حياتي ضيـاع
لكن ثقتي إنت تسامح وتصحح فيّ الأوضـــاع
يا رب إختبرني وإكشف لي ع اللي في قلبــــــي
أرجعـــــلك وتطمني بوقوفك دايماًً جنبــــــــــــــي
يمكـن أكون ضعيف جوايا وعيوبي تعباني كتيـــــــر
ولا ينفعني ألاقيلها نهاية غير إني ألجأ لك يا قديـــر
يمكن أكون مش قادر أنسى غلطاتي وغلطات الغير
عاوز أتعلم إزاي أنسى شر إخواتي و أقابله بخيـــــر
يمكـن أكون محتاج لأمان . نفسي أحسه ولو لحظات
وأنسـي مخاوفي وحزن زمان وكأنه راح عني ومات

مبادئ روحية

· عدم وجود كنيسة في مكان أفضل من وجود كنيسة سيئه السمعة الرب يجعلننا نحن المسئوليين عن الرعية أن نكون أمناء في إدارة الكنيسة حتي نجعل الكنيسة جسد المسيح نور للعالم
· المسيحية ليست مرض .المسيحية علاج للمرض. المسيحية هي قوة شفاء لكل الأمراض.
· فاقد الشئ لا يعطيه .... أعمي لا يقود أعمي ... من يبحث عن شئ غير موجود لا يجده
· كل حائط له وجهين .. كما للعمله وجهين
· بمقدار ما نؤمن إن المسيح يستطيع أن ينتصر فينا من خلالنا لهذا المقدار هو ينتصر ويغلب من خلالنا بحسب إيماننا يكون لنا
· إذا وقعت في مشكلةأو في حادث .أي مشكلة كانت. إجلس أمام الرب بدون تذمر بل قل بكل خضوع يا رب ماذا تريد أن تعلمني من هذا الشئ .مهم جداً قبل أن إتخاذ قرار أو النطق بكلمة التكلم أولاً إلي الله
· إذا رايت أخوك ساقطاً. فى خطية لا تنظر إليه علي أنه أصبح مجرم مجرد إنه فعل هذا الشئ بل ضع نفسك في مكانه .
· مشكلة البشر .أعطني لأعمل. المسيح يعطي وانا عامل معه ..البركه تأخذ في أثناء العمل ..النمو يأتي مع العمل ..كل موضع تدوسه بطون أقدامكم لكم أعطيه --- يشوع 3:1 من أجل هذايجب أن نعمل في حقل الرب بكل أمانه & أخيرا آخر اليوم سوف نحصل علي أجرة العمل أولا ثم المكافاة من بعد
· الكرازة الناجحة .. تقديم المسيح للناس ببساطة وبقوة الروح القدس وترك النتائج لله والإنتظار بالإيمان .لأن العالم يحتاج إلي كرازتي لا أستطيع أن أسد أذني عن صراخ الناس من حولي .ساعدني يارب ان اكرز بك بقوة ( 1 كو 16:9 ) ساعدنا يارب حتي نقدم البشارة بكل صدق .أن نكرز للأخرين ونقدم الرساله. رسالة الفرح والمحبة .الناس بتصرخ من حولنا اعبر الينا واعينا الناس في حاجة اليك يارب الحصاد ابيضت للحصاد
· مشلكه البشارة هو اني اقول شئ يختلف عما أعيشه
لذلك يجب ان يكون صوت مطابق للصورة حتي تري الناس بوضوح صورة يسوع في حياتي
· لماذا الكرازة ليست في المركز الأول في حياتنا السبب إننا نهتم بأمور كثيرة ونعطيها الأولويه في حياتنا .لكن فرغني يارب من أمور العالم .حتي أجعل الكرازة هدف حياتي . قم يارب من مؤخرة سفينه حياتي وأمسك بدفه حياتي وقود أنت السفينه حتي أكرز للخليقة كلها.حتي تكون أنت هدف حياتي
· عملي في جسد الرب أن أوصل الرساله للناس اما عمل الرب ان يخلص الناس
كل اللي علي أن أكون أداة في يد الرب أكون قناة توصيل تصل من خلالي الكلمة للأخرين بقوة عمل الرب
· خدمة الرب .اذا طلب الرب من مؤمن ان يذهب للخدمة او العمل في كرمه سوف يجهز الرب الطريقه والظروف المناسبه لهذا العمل أقول أن الرب عندما يضع المسئوليه تجهيز الوسائل لتنفيذها .فكن مستعد وإستخدم الظروف التي يهيها الرب للخدمة . إستعد ...إعمل ... إجتهد ... أنتظر بصبر .
· عمليه التضاعف هي إربح .. إبني .. درب .. إرسل .. أربح نفوس ثم ابنيهم علي كلمة الرب ثم دربهم علي الحرب الروحيه ثم أرسلهم الي العالم والكرازة
· الإرساليه العظمي هي أعظم خطة وضعها أعظم شخص بخصوص أعظم عمل معهاأعظم وعد. إمتياز كبير جدا أن أكون أنا جزء من هذة الأرساليه العظمي
...." مت 28 : 16 " Handsome

قانون الإيمان للكنيسة الإنجيلية المعمدانية

{1} الكتاب المقدس : نؤمن بالكتاب المقدس الموحى به من الله بالروح القدس . وهو بكامله كلمة الله. يحتوي على 66 سفرا بعهديه القديم والجديد . وله السلطة النهائية في كل امور الايمان والحياة المسيحية.
{2} اللـه : نؤمن باله واحد, خالق الكل, قدوس , ازلي , ابدي , في ثلاثة اقانيم متساوية : الآب والابن والروح القدس .
{3} المسـيح : نؤمن بالوهية المسيح الكاملة, بوجوده الازلي مع الآب, بولادته العذراوية, وحياته بدون خطية, بموته البديلي, وقيامته بالجسد, وبصعوده , وايضا بشفاعته, وبمجيئه الثاني
{4} الروح القدس : نؤمن بالوهية الروح القدس الكامله وبكونه ذات الهية وهو يبكت على خطية وبر ودينونة. وهو الذي يجدد , يقدس , يرشد , ويعزي اولئك الذين يؤمنون بالمسيح يسوع .
{5} الشيطان : نؤمن بوجود الشيطان , بشخصيته الشريرة وهو مصدر الخطية , وهو عدو الله والانسان .
{6} الانسان : نؤمن بان الانسان خلق على صورة الله وشبهه , وانه اخطأ, واصبح مذنبا في نظر الله , فطرده الله من محضره وحكم عليه بالموت الروحي والجسدي .
{7} الخلاص : نؤمن بان الخلاص هو عمل نعمة الله, بحسب تعيين الله الآب , والتبرير بالايمان فقط بذبيحة المسيح الكفارية بموته نيابة عن البشر على الصليب, للذين سبق الله فدعاهم ليكونوا مشابهين صورة ابنه.
{8} أمور المستقبل : نؤمن بمجيء المسيح الثاني وظهوره بشخصه, وبقيامة الابرار والاشرار وبمكافأة المفديين وبدينونة الاشرار الابدية.
{9} الكنيسة المحلية : نؤمن بان الكنيسة هي جماعة المفديين المعتمدين بالتغطيس , المدعوين من العالم , ليكونوا خاصة المسيح , وباختيارهم يتعاونون على خدمة الكلمة وبنيان الاعضاء , وباذاعة الايمان والبشارة , وبمراعاة الفرائض , واننا نؤمن بانها جسم روحي مستقل بحسب المواهب الالهية تحت سلطان وربوبية المسيح الذي هو رأس الكنيسة . ونؤمن بان الرعاة والشمامسة مقامون لخدمتها .
{10} الفرائض : نؤمن بانه توجد فقط فريضتين تمارسهما الكنيسة في العهد الجديد. الفريضة الأولى هي المعمودية : بالتغطيس بالماء للمؤمنين وذلك اطاعة لامر الرب والتي ترمز الى موت المسيح ودفنه وقيامته. الفريضة الثانية هي كسر الخبز : ممارسة دائمة وذلك بالخبز والخمر التي ترمز الى جسد المسيح ودمه متذكرين موته الى ان يجيء.
{11} الكنيسة والدولة : نؤمن بالانفصال بين الكنيسة والدولة.
{12} الحرية الروحية: نؤمن بالحرية الدينية, وان لكل انسان حق ممارسة واعلان ما يؤمن به.
{13} يوم الرب : نؤمن بان اليوم الاول من الاسبوع - الاحد - هو يوم الرب وله معنى خاص وهو معين من الله للعبادة والنشاطات الروحية.
{14} الحكومة المدنية : نؤمن بان الحكومة المدنية مقامة من الله لاجل فائدة المجتمع ونظامه, وعلينا الصلاة من اجل الحكام , وعلينا ان نطيعهم لكن دون مخالفة ارادة الرب يسوع المسيح , الذي هو سيد الكل وملك ملوك الارض .